أصدر القضاء الفرنسي مذكرة توقيف جديدة ضد الرئيس السوري بشار الأسد، وهي المذكرة الثالثة التي تصدر بحقه في إطار تحقيقات بشأن جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، حيث تتعلق التهم بانتهاكات جسيمة وقعت خلال النزاع المستمر في سوريا، وقد جاء هذا القرار بعد سلسلة من الشهادات والأدلة التي قدمها ضحايا ومراقبون دوليون، مما يعكس استمرار الجهود القانونية لمحاسبة المسؤولين عن تلك الجرائم، ويعبر عن التزام فرنسا بدعم العدالة الدولية، خاصة في قضايا تتعلق بحقوق الإنسان.
شارك

